حسن الضيافة العربية
استاد لوسيل
أيقونة مستقبلية قائمة على عراقة الماضي


*قد تتغير قليلاً سعة الاستاد في مباريات معيّنة.
سيبهر التصميم الجريء والمستقبلي لهذا الاستاد مشجعي كرة القدم
استضاف استاد لوسيل نهائي كأس العالم FIFA قطر ٢٠٢٢™، وهو الحدث الذي رسّخ مكانته في تاريخ كرة القدم والهندسة المعمارية. يتميّز الاستاد بمنظره المميز من حيث الحجم وروعة اللمسات الهندسية الفريدة، وقد بُني لينسجم مع محيطه بكل تناغم.
أُستوحي تصميم هذا الاستاد الاستثنائي من تداخل الضوء والظل الذي يميّز الفنار العربي التقليدي أو الفانوس، كما يعكس هيكله وواجهته النقوش بالغة الدقة على أوعية الطعام، والأواني، وغيرها من القطع الفنية التي وجدت في أرجاء الوطن العربي والإسلامي خلال نهوض الحضارة في المنطقة. ومع مرور الوقت، سيتلاشى اللون الذهبي على الواجهة الخارجية ليحاكي ألوان الأواني المعدنية القديمة، مجسداً ثقافة المنطقة وناطقاً بعراقة تاريخها.
في ١٨ ديسمبر، احتشد هنا أكثر من ٨٠,٠٠٠ مشجع لحضور أضخم حدث كروي على الإطلاق – نهائي كأس العالم FIFA ٢٠٢٢™. بعد ذلك، وتماشياً مع حرص قطر على التنمية المستدامة، سيتحوّل استاد لوسيل إلى وجهة مجتمعية تضم مدارس، ومتاجر، ومقاهٍ، ومرافق رياضية، وعيادات صحية. وبالتالي، سيضم هذا المركز المجتمعي كل ما يحتاجه الناس اليوم وغداً.

جولة افتراضية بتقنية ٣٦٠ درجة
استكشف استاد لوسيل الآن وأنت في منزلك!
تعرّف على إرث الاستاد الذي يمثل أيقونة مستقبلية قائمة على عراقة الماضي، وذلك بإلقاء نظرة على الاستاد من الداخل والخارج، وعلى محطة مترو لوسيل، وجناح كبار الشخصيات بالاستاد، وقاعة المؤتمرات، ومدرجات المشجعين، والمنطقة الخاصة باللاعبين (التي تشمل غرفة تبديل الملابس، والنفق، ومنطقة الإحماء، والجاكوزي)، كل ذلك، بالطبع، إلى جانب أرضية الملعب.