حسن الضيافة العربية
استاد خليفة الدولي
يحظى بمكانة خاصة في قلوب أهل قطر


*قد تتغير قليلاً سعة الاستاد في مباريات معيّنة.
استاد أسطوري بحلة جديدة
استضاف استاد خليفة الدولي قائمة طويلة من الفعاليات الرياضية التاريخية منذ إطلاقه عام ١٩٧٦. في الواقع، نادراً ما تُذكر كرة القدم أو ألعاب القوى في قطر دون الإشارة إلى هذا الاستاد الذي خضع لسلسة من عمليات التجديد والتغيير استعداداً لكأس العالم FIFA ٢٠٢٢™. وعند إعادة افتتاحه في مايو ٢٠١٧، استضاف الاستاد نهائي كأس الأمير، وهو الحدث الأقرب إلى قلوب جميع القطريين.
يعتبر القوسان المزدوجان اللذان يعانقان السماء من أهم مميزات الاستاد الجاذبة لعشاق كرة القدم وأكثرها شهرة. وقد أضيفت تحتهما مظلة واسعة، لتعمل بالتكامل مع نظام التبريد للحفاظ على درجة حرارة مريحة للاعبين والمشجعين.
أضافت التحديثات الجديدة على المدرجات ١٢,٠٠٠ مقعد، بينما أضفت الإضاءة الرقمية والواجهة الحديثة بريقاً جديداً على هذا الصديق القديم الأغلى على قلوب القطريين. استضاف هذا الاستاد مباريات من كأس الخليج العربي، وكأس العالم للأندية ™FIFA، ومنافسات بطولة العالم لألعاب القوى، وغيرها من الأحداث. وقد شارك في أكبر حدث كروي على الإطلاق في العالم – كأس العالم FIFA قطر ٢٠٢٢™.

جولة افتراضية بتقنية ٣٦٠ درجة
استكشف استاد خليفة الدولي الآن وأنت في منزلك!
استمتع بالتعرف على الاستاد الذي يُعد أسطورة رياضية بعد أن ازدهى بحُلة جديدة، وذلك بإلقاء نظرة على الاستاد من الداخل والخارج، وجناح كبار الشخصيات، وقاعة المؤتمرات، والمنطقة الخاصة باللاعبين (التي تشمل غرفة تبديل الملابس، والنفق، ومنطقة الإحماء، والجاكوزي)، كل ذلك، بالطبع، إلى جانب أرضية الملعب.